تشهد مصر حاليا و خاصة بين فئة الشباب إقبال ملحوظ على استخراج البطاقات الانتخابية للمشاركة في التصويت في الانتخابات المقبلة.
حيث تشهد مصر في عامي 2010 و 2011 انتخابات مجلسي الشعب و الشورى إلى جانب الانتخابات الرئاسية .
و شهد موقع فيسبوك الشهير حملات متعددة لتشجيع المصريين على استخراج البطاقة الانتخابية , و الجدير بالذكر أن تلك الحملات و الدعوات يتبناها تيارات متعددة , فهناك مجموعة باسم "شارك فى الحمله الشعبيه لتسجل اسمك فى الكشوف الانتخابيه وتعمل بطاقه انتخابيه" و إن كان هدفها الرئيسي الدعوة لاستخراج البطاقة الانتخابية لكنها تتخذ موقف معارض للنظام و تعلن عن ذلك عبر الرسائل المرسلة لأعضائها أو بنشر مقاطع الفيديو المضادة للنظام.
أما حدث أو event " كفايه سلبيه و روح طلع بطاقه انتخابيه" فتتبناه حركة شباب 6 أبريل و تدعو فيه إلى استخراج البطاقة الانتخابية دون التعرض للنظام في مصر. , و هناك أيضا مجموعة " خلي عندك صوت" و التي تدعو لنفس الموضوع
كما أن هناك العديد من المجموعات غير المتصلة بالموضوع و التي تدعو أيضا إلى استخراج البطاقة.
يأتي ذلك وسط موجة من الجدل حول إمكانية ترشح دكتور محمد البرادعي لرئاسة و دعوته لتغيير المواد المتعلقة بالانتخابات في الدستور المصري و ما ترتب علي ذلك من دعوات جديدة لعمل توكيلات لتأييد البرادعي في مطلبه.
حيث تشهد مصر في عامي 2010 و 2011 انتخابات مجلسي الشعب و الشورى إلى جانب الانتخابات الرئاسية .
و شهد موقع فيسبوك الشهير حملات متعددة لتشجيع المصريين على استخراج البطاقة الانتخابية , و الجدير بالذكر أن تلك الحملات و الدعوات يتبناها تيارات متعددة , فهناك مجموعة باسم "شارك فى الحمله الشعبيه لتسجل اسمك فى الكشوف الانتخابيه وتعمل بطاقه انتخابيه" و إن كان هدفها الرئيسي الدعوة لاستخراج البطاقة الانتخابية لكنها تتخذ موقف معارض للنظام و تعلن عن ذلك عبر الرسائل المرسلة لأعضائها أو بنشر مقاطع الفيديو المضادة للنظام.
أما حدث أو event " كفايه سلبيه و روح طلع بطاقه انتخابيه" فتتبناه حركة شباب 6 أبريل و تدعو فيه إلى استخراج البطاقة الانتخابية دون التعرض للنظام في مصر. , و هناك أيضا مجموعة " خلي عندك صوت" و التي تدعو لنفس الموضوع
كما أن هناك العديد من المجموعات غير المتصلة بالموضوع و التي تدعو أيضا إلى استخراج البطاقة.
يأتي ذلك وسط موجة من الجدل حول إمكانية ترشح دكتور محمد البرادعي لرئاسة و دعوته لتغيير المواد المتعلقة بالانتخابات في الدستور المصري و ما ترتب علي ذلك من دعوات جديدة لعمل توكيلات لتأييد البرادعي في مطلبه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق