كانت كالوَمْضَة .. فلاش كاميرا .. لقطة بيضاء في مشهدٍ سينمائيٍ معروضٍ في تِلفازٍ داخلَ غُرفةٍ مُظلمة ! ... أبهرني الضَوء ..
و منذ ذلك الحين أفتقدها كلما رأيت ضوءاً !
♥ ♥ ♥
كُلما ذَهَبتُ إلى هُناك بَحَثتُ عَنها ..
و أنا أعلم أنَّني لن أجِدُها ..
فآلاف الأميَال تَفصِلُ بيننا ..
لكنَّها عادَةٌ .. يَصعُبُ التًّخلُصُ مِنها ..
♥ ♥ ♥
كم أُحِبُّ عندما أقول لها : ( هل "كذا" هو السبب ؟ ) .. فتقول : ( بالضبط ! .. هذا هو ما أشعر به .. هذا هو ما يخيفني ! ) ..
فعندها أعلمُ قدرَ تفاهُمِنَا و تقارُبِنَا ..
لكنني أودُّ أن تُحَدِّثُني هي .. و تفيض بما يُكِنُّه صَدرُها, فثقتي في حديثها أكبر من ثقتي في حدسي !
فعندها أعلمُ قدرَ تفاهُمِنَا و تقارُبِنَا ..
لكنني أودُّ أن تُحَدِّثُني هي .. و تفيض بما يُكِنُّه صَدرُها, فثقتي في حديثها أكبر من ثقتي في حدسي !
♥ ♥ ♥
كلما غابت ..
أفتح "صندوق الوارد" ..
و أراجع تاريخ مراسلاتنا ..
أفتح "صندوق الوارد" ..
و أراجع تاريخ مراسلاتنا ..
و أبتسم.
♥ ♥ ♥
سألوني يوماً : لماذا تَهتِفُ بضِعفِ حَمَاسِك ؟
فقلتُ : لأنّني أهتِفُ نيابةً عن شَخصيْن .. "هِيَ" أيضاً " ثَورجِيّة " ^_^
فقلتُ : لأنّني أهتِفُ نيابةً عن شَخصيْن .. "هِيَ" أيضاً " ثَورجِيّة " ^_^
♥ ♥ ♥
ذراعٌ مستندٌ إلى مكتبٍ خشبيٍ يُغَطِّيه لوحٌ زجاجيٌ مشروخ ..
أصابعٌ تتحرّكُ على "لوحةِ مفاتيح" بلا هدفٍ واضح ..
عقلٌ يحاولُ إيهامَ نفسه أنّه يُفكّرُ في أشياء ..
أصابعٌ تتحرّكُ على "لوحةِ مفاتيح" بلا هدفٍ واضح ..
عقلٌ يحاولُ إيهامَ نفسه أنّه يُفكّرُ في أشياء ..
يوهم نفسه أنه يفكر في امتحان .. انتخابات .. رغبةٍ في الاستماع إلى قطعة موسيقية مُلهِمة .. أو قراءةِ عبارةٍ تنفُذُ إلى القلب .. أو كتابٍ يضيف بعداً جديداً ..
يُوهم نفسَهُ أنه يُفكر فيما تبقى من عمر .. و ما فات .. و يتسائل ما الذي تَغيّر؟ .. ما الذي ذهب و كيف سيعود؟ .. و هل سيعود؟
يُوهم نفسه بذلك ..
لكنًّه في الحقيقة ..
لا يفكّر .. إلا فيها !
يُوهم نفسَهُ أنه يُفكر فيما تبقى من عمر .. و ما فات .. و يتسائل ما الذي تَغيّر؟ .. ما الذي ذهب و كيف سيعود؟ .. و هل سيعود؟
يُوهم نفسه بذلك ..
لكنًّه في الحقيقة ..
لا يفكّر .. إلا فيها !
♥ ♥ ♥
أفتقدك ..
فأبحث عنك .. فلا أجدك ..
فأفتقدك ..
فأكتب عنك ..
فأفتقدك ..
فأعود و أفتّش عنك في كتاب الذكريات..
فأفتقدك ..
بك صارت حياتي افتقاداً في افتقاد !
♥ ♥ ♥
تَهرَبينَ إذَن ؟!
لا أمانعُ في الهُرُوبِ في حدِّ ذاتِه ..
لكنني فقط أقول :
لا أمانعُ في الهُرُوبِ في حدِّ ذاتِه ..
لكنني فقط أقول :
اهربي.. إلىَّ..
لَيس مِنّي !
لَيس مِنّي !
♥ ♥ ♥
نعَم .. أُحِبُّكِ مُنذُ البَدء .. مُنذُ المِيلاد !
شركة تسليك مجاري بالرياض
ردحذفأسعار شركة في الخدمة مناسبة ورخيصة مقارنة بجميع الشركات
شركة تسليك مجاري بالرياض
الاخرى ولا تقارن في الخدمة باى شركه اخرى على مستوى
وايت شفط بالرياض
المملكه العربيه السعوديه فى الخبره والمهاره والماديات
تسليك مجاري بالرياض
نوفر لك الجهد المبذول من قبل تجربتك للشركات الاخري وتوفير
شركة تسليك مجاري بالرياض